افادت صحيفة صن البريطانيه الشعبيه الثلاثاء ان بارتيشيا نيومان" سيدة بريطانية تعيش في مدينة ووكرينغ بمقاطعة إسيكس مارست الجنس بكل الطرق وبحثت عن أعلى درجات المتعة وبعد أن إفتقدت المتعة مع البشر تحولت للحيوان لتشعر بالمتعة معه ربما تجد لديه ماتعثرت في الحصول عليه مع البشر، وهذه السيدة في الأربعين من العمر ومتزوجة من شخص شاذ جنسياً هو الأخر ويدعى "تيموثي نيومان" وهو في الرابعة والأربعين من عمره، وكل منهما يطلق العنان للأخر ليحصل على متعته بالطريقة التي تشبع رغباته.
ومارست "بارتيشيا" الجنس مع كلبها الأليف بعد أن دربته عدة شهور على مضاجعتها وكيفية مداعبتها ولم تكتف بممارسة الجنس مع كلبها فقط بل كانت تصور المشاهد التي تحدث بينهما على شريط فيديو ولأنها إعتادت ممارسة الجنس بأشكال شاذة ومتعددة فكرت في الممارسة مع كلبها، والمؤكد أن التجربة أمتعتها كثيراً لأنها مارست لعدة أشهر حتى إلقاء القبض عليها وعلى زوجها حيث وجهت لهم المحكمة تهمة إستغلال الأطفال جنسياً وتصوير المناطق المثيرة والحساسة في أجساد الفتيات والنساء في الأماكن العامة.
وكانت بارتيشيا تصطحب الأطفال معها إلى المنزل وتمارس الشذوذ معهم وكان ذلك بعلم زوجها الذي لم يعترض على الأمر لأنه يفعل ما هو أبشع من ذلك،وهي الأن تقضي فترة عقوبة بعد أن قررت المحكمة معاقبتها بالحبس فقط.
ومارست "بارتيشيا" الجنس مع كلبها الأليف بعد أن دربته عدة شهور على مضاجعتها وكيفية مداعبتها ولم تكتف بممارسة الجنس مع كلبها فقط بل كانت تصور المشاهد التي تحدث بينهما على شريط فيديو ولأنها إعتادت ممارسة الجنس بأشكال شاذة ومتعددة فكرت في الممارسة مع كلبها، والمؤكد أن التجربة أمتعتها كثيراً لأنها مارست لعدة أشهر حتى إلقاء القبض عليها وعلى زوجها حيث وجهت لهم المحكمة تهمة إستغلال الأطفال جنسياً وتصوير المناطق المثيرة والحساسة في أجساد الفتيات والنساء في الأماكن العامة.
وكانت بارتيشيا تصطحب الأطفال معها إلى المنزل وتمارس الشذوذ معهم وكان ذلك بعلم زوجها الذي لم يعترض على الأمر لأنه يفعل ما هو أبشع من ذلك،وهي الأن تقضي فترة عقوبة بعد أن قررت المحكمة معاقبتها بالحبس فقط.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق