قصة لاتزال فصولها مستمرة منذ 15 يوما وحتى اليوم
في تايلاند التي تعرض مواطنون كويتيون يقضون اجازتهم فيها لسرقة اموالهم
وجواز سفر احدهم في عملية تبدو مدبرة بين اللص والفندق الذي يقطنه
المواطنون، والفصل الآخر حسب روايتهم يكشف تهاونا ملحوظا من قبل السفارة
الكويتية هناك التي تجاهلت القضية وتهرب موظفون يعملون فيها من لقاء
المواطنين أو حتى الرد على اتصالاتهم خلال مجريات التحقيق.
بدأت القصة عندما عاد المواطنون الى الفندق ليكتشفوا ان غرفتهم قد تم العبث بها وفتحت الحقائب واختفى جهاز كمبيوتر وكذلك خزينة الغرفة التي سرقها اللص مع ماسرق من أموال (حوالي 3000 دولار) وجواز سفر خاص باحد المواطنين وملابس وغيرها مما
طالته اياديه، فقام المواطنون بابلاغ الفندق الذي اخطر جهات التحقيق التي باشرت التحقيق في السرقة واتضح من كاميرات المراقبة التي كانت موجودة قبالة الاستقبال والتي سجلت استلام اللص (جزائري الجنسية) مفتاح الغرفة من قسم الاستقبال وبعد فترة صورته وهو حامل احدى شنط المواطنين ومتجها خارج الفندق، وعلى الفور حاول المواطنون الاتصال بالسفارة واخبارها بتفاصيل السرقة والطلب من السفارة توكيل محام ومترجم للمساعدة في متابعة ملابسات القضية خاصة بعد القبض على اللص الذي اعترف وابلغ جهات التحقيق انه سلم المسروقات لشخص آخر، إلا أن محاولات المواطنين مع السفارة كما يقولون: قوبلت بالمماطلة والتجاهل احيانا مما دفعهم للاستدانة من مواطنين اخرين لاستخدام مترجم خلال مجريات التحقيق بعد ان حاولوا على مدى ايام التحقيق الاتصال بالسفارة دون ان يرد عليهم احد.
وفي اتصال مع «الوطن» طالب والد أحد المواطنين وزارة الخارجية بالتحرك سريعا لمساعدة ابنه ومن معه في استرجاع ماسرق منهم ومتابعة التحقيقات التي تجريها السلطات التايلاندية خاصة وان المواطنين لايملكون المال لتوكيل محام بعد سرقة كل مايملكونه وسرقة جواز احدهم، ودعا وزارة الخارجية والسفارة الكويتية هناك إلى اعادة الحق لمواطنيها بعد اعتراف اللص امام جهات التحقيق وبعد تصوير كاميرات المراقبة لكل خطوات اللص وتواطؤ الفندق في تسليمه مفتاح الغرفة وكذلك توفير مترجم ومحام للمواطنين يساعدهم على استرجاع حقهم القانوني من الفندق الذي سهل للمجرم جريمته لانه كما كشفت كاميرات التصوير قد اعطى مفتاح الغرفة لشخص غريب هو يعلم انه لايقطن الفندق!.
المصدر
بدأت القصة عندما عاد المواطنون الى الفندق ليكتشفوا ان غرفتهم قد تم العبث بها وفتحت الحقائب واختفى جهاز كمبيوتر وكذلك خزينة الغرفة التي سرقها اللص مع ماسرق من أموال (حوالي 3000 دولار) وجواز سفر خاص باحد المواطنين وملابس وغيرها مما
طالته اياديه، فقام المواطنون بابلاغ الفندق الذي اخطر جهات التحقيق التي باشرت التحقيق في السرقة واتضح من كاميرات المراقبة التي كانت موجودة قبالة الاستقبال والتي سجلت استلام اللص (جزائري الجنسية) مفتاح الغرفة من قسم الاستقبال وبعد فترة صورته وهو حامل احدى شنط المواطنين ومتجها خارج الفندق، وعلى الفور حاول المواطنون الاتصال بالسفارة واخبارها بتفاصيل السرقة والطلب من السفارة توكيل محام ومترجم للمساعدة في متابعة ملابسات القضية خاصة بعد القبض على اللص الذي اعترف وابلغ جهات التحقيق انه سلم المسروقات لشخص آخر، إلا أن محاولات المواطنين مع السفارة كما يقولون: قوبلت بالمماطلة والتجاهل احيانا مما دفعهم للاستدانة من مواطنين اخرين لاستخدام مترجم خلال مجريات التحقيق بعد ان حاولوا على مدى ايام التحقيق الاتصال بالسفارة دون ان يرد عليهم احد.
وفي اتصال مع «الوطن» طالب والد أحد المواطنين وزارة الخارجية بالتحرك سريعا لمساعدة ابنه ومن معه في استرجاع ماسرق منهم ومتابعة التحقيقات التي تجريها السلطات التايلاندية خاصة وان المواطنين لايملكون المال لتوكيل محام بعد سرقة كل مايملكونه وسرقة جواز احدهم، ودعا وزارة الخارجية والسفارة الكويتية هناك إلى اعادة الحق لمواطنيها بعد اعتراف اللص امام جهات التحقيق وبعد تصوير كاميرات المراقبة لكل خطوات اللص وتواطؤ الفندق في تسليمه مفتاح الغرفة وكذلك توفير مترجم ومحام للمواطنين يساعدهم على استرجاع حقهم القانوني من الفندق الذي سهل للمجرم جريمته لانه كما كشفت كاميرات التصوير قد اعطى مفتاح الغرفة لشخص غريب هو يعلم انه لايقطن الفندق!.
المصدر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق