الماء أصل الحياة ولكن قد يكون أيضا نهاية الحياة. ما هي المخاطر التي يحتوي عليها كوب من ماء الحنفية.
1. التلوث بأحد المعادن الخطيرة.
2. التلوث بالمواد الكيماوية والمخلفات الزراعية.
3. التلوث بالنفايات الحيوانية والبشرية.
4. التلوث بالميكروبات والفيروسات المعدية.
1. التلوث بأحد المعادن الخطيرة.
الرصاص
تعتقد وكالة حماية البيئة بأن 20 بالمائة من حالات التلوث بالرصاص مصدرها الماء الصالح للشرب. وتقدر الوكالة بأن 10 إلى 15 % من الأشخاص يحملون كميات خطيرة من هذا العنصر المعدني في أجسامهم وتأتي هذه المشكلة بشكل أساسي من الأنابيب الرئيسية، والسباكة، واللحام أو الحنفيات النحاسية في المنازل. ويوجد 15 جزيء من الرصاص في بليون جزئي من الماء وهذه نسبة خطيرة خصوصاً للأطفال والنساء الحوامل.
إن التعرض لكميات صغيرة جداً من هذه المادة يمكن أن يلحق الضرر بالخلايا العصبيةَ، ومن ضمنها القدرة على القراءة (وعلى خلاف أكثر الملوثات، التي تستغرق سنوات لتظهر مشاكلها، يسبب الرصاص تأثيرات فوريةَ).
أعراض التسمم بالرصاص:
1. انعدام الشهية، الغثيان والقيء.
2. الإعياء ونقص الطاقة.
3. الصداع.
4. الإمساك أو الإسهال.
5. خسارة المهارات التطويرية المكتسبة .
6. فقر الدم أو انخفاض كريات الدم.
7. نقص نسبة الذكاء.
8. مشاكل في الذاكرة وصعوبات في التعلم.
9. انخفاض القدرة على التنسيق .
10. الولادة المبكرة، وانخفاض وزن الرضيع عند الولادة.
11. الإجهاض.
كما يمكن التخلص من الرصاص عن طريق فتح الحنفية من دقيقة إلى دقيقتين قبل الشرب.
أن التآكل الذي يحدث لأنابيب المياه القديمة هو السبب الرئيسي لمشكلة تراكم الرصاص في الجسم. إذا كانت الأنابيب في منزلك قديمة ننصحك بتفقدها واستبدالها للحفاظ على صحتك وصحة عائلتك.
الزرنيخ
بينما يسهل إزالة الرصاص نسبياً من الماء، تعتبر إزالة الزرنيخ أصعب وأغلى. يدخل عنصر الزرنيخ إلى نظام إمداد المياه من الموارد الطبيعية المتوفرة تحت الأرض أو عن طريق التلوث الصناعي أو الزراعي. حتى المستويات التي سمحت بها وكالة حماية البيئة أظهرت احتمال للإصابة بالسرطان أعلى من أي ملوث آخر.
أعراض التسمم بالزرنيخ:
1. القيء والغثيان.
2. الم معوي شديد.
3. الم في المريء. 4. إسهال مزمن على شكل سائل.
وفقاً لتقرير مجلس البحث القومي الصادر عام1999 . أن الاستهلاك اليومي حتى لو كان بنسب منخفضة قد يسبب سرطان المثانة، وسرطان الجلد، وسرطان الرئةَ. بينما الكميات الكبيرة منه يمكن أن تكون سامة جداً، وغالباً ما توجد المستويات المرتفعة من الزرنيخ في الأجزاء الجنوبية الغربية والشمالية الغربية حيث تكثر المناطق الزراعية، وحيث يسهل تلوث مصادر المياه الجوفية، والآبار الخاصة أو العامة.
الحل:
تركيب فلتر أو مرشح يقوم بإزالة الزرنيخ وبشرط أن يكون حاصلاً على موافقة وزارة الصحة لإزالة الزرنيخ من الماء.
منتجات التطهير
يأتي الشكل التالي من التلوث بشكل مفاجئ من مادة الكلور المستعملة لقتل البكتيريا في الماء. حيث يقوم الكلور بالقضاء على الكوليرا والزحار. ولكن عندما يندمج مع مواد عضوية مثل الأوراق أو مياه المجاري المعالجة، يسبب مادة مسرطنة، وعند استهلاكه بكميات كبيرة لفترات طويلة، يمكن أن يرفع نسبة الإصابة بسرطان المثانة والرئتين. (ولا يزال البحث جاري على آثر الكميات الأقل من الماء).
أعراض التسمم بالكلور
1. التهاب الحنجرة والعيون، والجلد والسعال.
2. الإعياء.
3. ضيق التنفس.
4. التهاب رئوي.
5. الم معوية نتيجة إصابة الأنسجة المعوية بالضرر.
إن الموازنة بين كميات المطهر والمخاطر الصحية يشكل تحدي صعب لموردي المياه. وحالياً يشرب 80 بالمائة من الناس ماء مخلوط بمادة الكلور، ويتم استبدالها أحيانا بالكلورماين الذي يسبب خطراً أقل.
الحل:
لتقليل الخطر المحتمل دون تكلفة ضع إبريق ماء الشرب لمدة خمس أو ست ساعات حتى تتبخر المواد المطهرة.
تركيب فلتر أو مرشح يحتوي على الفحم المنشط.
الميكروبات والفيروسات
بينما يقتل الكلور بعض أنواع البكتيريا، إلا انه لا يستطيع إبادة كل الفيروسات، مثل الأنفلونزا، أو الطفيليات التي قَد تكون موجودة في ماء الحنفية. ويعتبر الطفيلي cryptosporidium أحد الأسباب الأكثر شيوعاً لانتشار الأمراضِ التي تنتقل بالماء.
أعراض الإصابة بالميكروبات والفيروسا
حسب نوع الإصابة وتنتشر الميكروبات والفيروسات التالية في الماء
في 1993 لوث هذا الطفيلي الذي يعيش على النفايات الحيوانية أو الإنسانية، الماء الصالح للشرب في مدينة ميلوواكي، وقتل 100 شخص على الأقل وأصيب 400,000 شخص بإعراضه. عادة، يمكن لنظام المناعة الصحي أن يحارب هذا الملوث، ولكن نظام المناعة الضعيف يمكن أن يكون عرضة للإصابة بهذا الطفيلي، الذي يعشش في الأمعاء.
الحل:
تركيب فلتر أو مرشح اسموزي (ذو تنافذ عكسية).
غلي الماء جيداً قبل الشرب.
كما يجب على الأشخاص الذين لديهم مناعة ضعيفة اتخاذ إجراءات وقائية إضافية لضمان أن لا يتعرضوا للإصابة بهذا الطفيلي. كما يجب التأكد من أن المياه المعبئة مضمونة.
الملوثات الصناعية والزراعية
يمكن أن تجد المواد الكيماوية الصناعية من النباتات ومبيدات الحشرات طريقها إلى مياه الشرب بعد أن يتخلص منها المصنع أو المزرعة. وتقل نسبة التلوث إذا كانت المدينة أعلى من المصنع أو المزرعة بحيث لا تختلط مياه الصرف الخاصة بالمصانع أو المزارع بمياه المدينة.
الحل:
فحص الآبار بشكل دوري منتظم أو سنوياً للتأكد من عدم وجود نترات وبكتيريا.
مراقبة النشاطات حول البئر لضمان عدم تسرب مواد كيماوية إلى الماء مثل الطلاء.
عندما تعرف بالضبط ما الذي يخرج من الحنفية سيكون لديك فكرة أفضل عن المواد التي يجب إزالتها من الماء. يمكنك شراء فلتر مرشح للماء، ولكن تذكر بأن هذا الفلتر بحاجة لصيانة دورية، وستفاجأ بالعوالق التي ستجدها على الفلتر.
منقول للفائده
وللحد من مخاطر المياه الملوثه قدمت لنا شركه استراليه اختراعا فريدا ومتميزا لشرب الماء بطرق آمنه وصحيه وخاليا من الملوثات بنسبة 99.9999 , يتميز بالبساطه والسهوله في الأستخدام ,, تفضل بزيارة هذا الرابط لتعرف المزيد
1. التلوث بأحد المعادن الخطيرة.
2. التلوث بالمواد الكيماوية والمخلفات الزراعية.
3. التلوث بالنفايات الحيوانية والبشرية.
4. التلوث بالميكروبات والفيروسات المعدية.
1. التلوث بأحد المعادن الخطيرة.
الرصاص
تعتقد وكالة حماية البيئة بأن 20 بالمائة من حالات التلوث بالرصاص مصدرها الماء الصالح للشرب. وتقدر الوكالة بأن 10 إلى 15 % من الأشخاص يحملون كميات خطيرة من هذا العنصر المعدني في أجسامهم وتأتي هذه المشكلة بشكل أساسي من الأنابيب الرئيسية، والسباكة، واللحام أو الحنفيات النحاسية في المنازل. ويوجد 15 جزيء من الرصاص في بليون جزئي من الماء وهذه نسبة خطيرة خصوصاً للأطفال والنساء الحوامل.
إن التعرض لكميات صغيرة جداً من هذه المادة يمكن أن يلحق الضرر بالخلايا العصبيةَ، ومن ضمنها القدرة على القراءة (وعلى خلاف أكثر الملوثات، التي تستغرق سنوات لتظهر مشاكلها، يسبب الرصاص تأثيرات فوريةَ).
أعراض التسمم بالرصاص:
1. انعدام الشهية، الغثيان والقيء.
2. الإعياء ونقص الطاقة.
3. الصداع.
4. الإمساك أو الإسهال.
5. خسارة المهارات التطويرية المكتسبة .
6. فقر الدم أو انخفاض كريات الدم.
7. نقص نسبة الذكاء.
8. مشاكل في الذاكرة وصعوبات في التعلم.
9. انخفاض القدرة على التنسيق .
10. الولادة المبكرة، وانخفاض وزن الرضيع عند الولادة.
11. الإجهاض.
والحل:
تركيب فلتر أو مرشح يقوم بإزالة الرصاص من ماء الشرب. كما يمكن التخلص من الرصاص عن طريق فتح الحنفية من دقيقة إلى دقيقتين قبل الشرب.
أن التآكل الذي يحدث لأنابيب المياه القديمة هو السبب الرئيسي لمشكلة تراكم الرصاص في الجسم. إذا كانت الأنابيب في منزلك قديمة ننصحك بتفقدها واستبدالها للحفاظ على صحتك وصحة عائلتك.
الزرنيخ
بينما يسهل إزالة الرصاص نسبياً من الماء، تعتبر إزالة الزرنيخ أصعب وأغلى. يدخل عنصر الزرنيخ إلى نظام إمداد المياه من الموارد الطبيعية المتوفرة تحت الأرض أو عن طريق التلوث الصناعي أو الزراعي. حتى المستويات التي سمحت بها وكالة حماية البيئة أظهرت احتمال للإصابة بالسرطان أعلى من أي ملوث آخر.
أعراض التسمم بالزرنيخ:
1. القيء والغثيان.
2. الم معوي شديد.
3. الم في المريء. 4. إسهال مزمن على شكل سائل.
وفقاً لتقرير مجلس البحث القومي الصادر عام1999 . أن الاستهلاك اليومي حتى لو كان بنسب منخفضة قد يسبب سرطان المثانة، وسرطان الجلد، وسرطان الرئةَ. بينما الكميات الكبيرة منه يمكن أن تكون سامة جداً، وغالباً ما توجد المستويات المرتفعة من الزرنيخ في الأجزاء الجنوبية الغربية والشمالية الغربية حيث تكثر المناطق الزراعية، وحيث يسهل تلوث مصادر المياه الجوفية، والآبار الخاصة أو العامة.
الحل:
تركيب فلتر أو مرشح يقوم بإزالة الزرنيخ وبشرط أن يكون حاصلاً على موافقة وزارة الصحة لإزالة الزرنيخ من الماء.
منتجات التطهير
يأتي الشكل التالي من التلوث بشكل مفاجئ من مادة الكلور المستعملة لقتل البكتيريا في الماء. حيث يقوم الكلور بالقضاء على الكوليرا والزحار. ولكن عندما يندمج مع مواد عضوية مثل الأوراق أو مياه المجاري المعالجة، يسبب مادة مسرطنة، وعند استهلاكه بكميات كبيرة لفترات طويلة، يمكن أن يرفع نسبة الإصابة بسرطان المثانة والرئتين. (ولا يزال البحث جاري على آثر الكميات الأقل من الماء).
أعراض التسمم بالكلور
1. التهاب الحنجرة والعيون، والجلد والسعال.
2. الإعياء.
3. ضيق التنفس.
4. التهاب رئوي.
5. الم معوية نتيجة إصابة الأنسجة المعوية بالضرر.
إن الموازنة بين كميات المطهر والمخاطر الصحية يشكل تحدي صعب لموردي المياه. وحالياً يشرب 80 بالمائة من الناس ماء مخلوط بمادة الكلور، ويتم استبدالها أحيانا بالكلورماين الذي يسبب خطراً أقل.
الحل:
لتقليل الخطر المحتمل دون تكلفة ضع إبريق ماء الشرب لمدة خمس أو ست ساعات حتى تتبخر المواد المطهرة.
تركيب فلتر أو مرشح يحتوي على الفحم المنشط.
الميكروبات والفيروسات
بينما يقتل الكلور بعض أنواع البكتيريا، إلا انه لا يستطيع إبادة كل الفيروسات، مثل الأنفلونزا، أو الطفيليات التي قَد تكون موجودة في ماء الحنفية. ويعتبر الطفيلي cryptosporidium أحد الأسباب الأكثر شيوعاً لانتشار الأمراضِ التي تنتقل بالماء.
أعراض الإصابة بالميكروبات والفيروسا
حسب نوع الإصابة وتنتشر الميكروبات والفيروسات التالية في الماء
في 1993 لوث هذا الطفيلي الذي يعيش على النفايات الحيوانية أو الإنسانية، الماء الصالح للشرب في مدينة ميلوواكي، وقتل 100 شخص على الأقل وأصيب 400,000 شخص بإعراضه. عادة، يمكن لنظام المناعة الصحي أن يحارب هذا الملوث، ولكن نظام المناعة الضعيف يمكن أن يكون عرضة للإصابة بهذا الطفيلي، الذي يعشش في الأمعاء.
الحل:
تركيب فلتر أو مرشح اسموزي (ذو تنافذ عكسية).
غلي الماء جيداً قبل الشرب.
كما يجب على الأشخاص الذين لديهم مناعة ضعيفة اتخاذ إجراءات وقائية إضافية لضمان أن لا يتعرضوا للإصابة بهذا الطفيلي. كما يجب التأكد من أن المياه المعبئة مضمونة.
الملوثات الصناعية والزراعية
يمكن أن تجد المواد الكيماوية الصناعية من النباتات ومبيدات الحشرات طريقها إلى مياه الشرب بعد أن يتخلص منها المصنع أو المزرعة. وتقل نسبة التلوث إذا كانت المدينة أعلى من المصنع أو المزرعة بحيث لا تختلط مياه الصرف الخاصة بالمصانع أو المزارع بمياه المدينة.
الحل:
فحص الآبار بشكل دوري منتظم أو سنوياً للتأكد من عدم وجود نترات وبكتيريا.
مراقبة النشاطات حول البئر لضمان عدم تسرب مواد كيماوية إلى الماء مثل الطلاء.
عندما تعرف بالضبط ما الذي يخرج من الحنفية سيكون لديك فكرة أفضل عن المواد التي يجب إزالتها من الماء. يمكنك شراء فلتر مرشح للماء، ولكن تذكر بأن هذا الفلتر بحاجة لصيانة دورية، وستفاجأ بالعوالق التي ستجدها على الفلتر.
منقول للفائده
وللحد من مخاطر المياه الملوثه قدمت لنا شركه استراليه اختراعا فريدا ومتميزا لشرب الماء بطرق آمنه وصحيه وخاليا من الملوثات بنسبة 99.9999 , يتميز بالبساطه والسهوله في الأستخدام ,, تفضل بزيارة هذا الرابط لتعرف المزيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق